ما أجمل الحياة حين تقابل فيها أشخاص بمنتهى الروعة،متحابون ومميزون بخلقهم وتعاملهم الطيب وبمحبتهم الصادقة وبقلبهم الطيب الذي لا يعرف الحقد أو الحسد أو الغيرة تجمعوا على الخير أهدافهم واحدة ،تجمعهم روح الأخوة والعمل الجماعي الممتع بإضفائهم عليه جو خاص وجميل،وأنت بينهم لا تشعر بضيق أو حزن أو أنك غريب بل تشعر أنهم جزءا منك تعرفهم من سنين عدة،يشعرونك بالأمل و التفاؤل والسعادة وبهمتهم العالية يأخذون بيدك إلى الأمام ،شعلة من الحيوية والنشاط والتفاؤل يسعون للإنجاز والتقدم وحقاً دائماً هم في المقدمة
وحرصا من إدارة المدرسة على شحذ الهمم والتقدم دوما فإنها تقوم كل نهاية فصل دراسي بعقد اجتماع مختلف عن اجتماعات العمل عبارة عن تكريم وترفيه وشكر لمزيد من التقدم
0 التعليقات:
إرسال تعليق